mardi 6 octobre 2009

رأيي في مسألة هوية تونس

انا ضد احتكار الهويه و الهويه التونسيه متفردة و لها روافد عديده منها العربي و الامازيغي و المتوسطي و الافريقي


هذا ما قاله الفياض و لننطلق من كلامه لفهم الامور بشكل علمي بعيد عن البروغندا

تحديد الهويّة القوميّة علميّاً

رغم أن الانتماء القومي أو الديني لا يعنينا في شيء، فنحن نرغب حقّاً في تفنيد الانتماء القومي العربي الذي أقام عليه البعثيون والناصريون دعاويهم غير العقلانيّة من أجل المزيد من التسلّط وامتصاص خيرات الأوطان.

أولاً:

اللغة، في اعتقادنا، غير كافية وحدها لإثبات انتماء شعب ما إلى قوميّة بعينها: الأرجنتينيون، مثلاً، يتحدّثون الإسبانيّة، ومعظمهم من أصول إسبانيّة، لكنهم الآن ليسوا إسباناً: لأن التقاليد والبنى المعرفيّة الأرجنتينيّة ميّزت بمرور الزمن بين الشعبين؛ القول ذاته ينطبق على البرازيل والبرتغال؛ استراليا وبريطانيا؛ النمسا وألمانيا.. إلخ.

ثانياً:

الدين، غير كاف وحده كحامل للقوميّة: الفلبين وإيطاليا وإسبانيا والمكسيك والنمسا بلدان مسيحيّة كاثوليكيّة متمايزة قوميّاً؛ بريطانيا والسويد والنرويج وجنوب إفريقيا بلدان مسيحيّة بروتستانتية متمايزة قوميّاً؛ روسيا وبلغاريا ورومانيا واليونان بلدان مسيحية أرثوذكسيّة متمايزة قوميّاً؛ اليابان والتيبت وكوريا وبورما وفيتنام وكمبوديا بلدان بوذيّة متمايزة قوميّاً.. إلخ.

ثالثاً:

بعض من تاريخ مشترك غير كاف وحده لخلق شكل من الانتماء القومي: وإلاّ لكان العراق فارسيّاً ومصر إيطاليّة أو بريطانيّة وسوريّا تركيّة والجزائر فرنسيّة.. إلخ.

بالمقابل، فإن أيّاً من العناصر المشار إليها آنفاً لا تنطبق على ّتونس كي نقول إنها بلد عربي صرف

http://www.alayham.com/uploads/1/Nabil_Fayyad_Archive.zip



« Tunisiens avant d'être Arabes »

(le temps 12 sept 2008)

Fedi Ayech

.Je désire m'exprimer sur un sujet qui me tient à cœur : l'identité et la culture tunisienne.

Je fais partie de cette minorité qui se définit comme « citoyens du monde » et je rejette toute forme de racisme et de haine.

Je pense que la Tunisie a toujours été un pays unique et exceptionnel qui a sa propre culture qui n'a rien à voir avec la culture arabe, et ceci pour plusieurs raisons historiques et socioculturelles :


-les Arabes qui sont arrivés ici au 8e siècle n'étaient que des envahisseurs parmi d'autres. Avant eux il y avait les Phéniciens, les Romains, les Vandales et les Byzantins et après les Arabes on a reçu les Espagnols, les Turcs, les Français ainsi que les immigrés Italiens. Toutes ces races et ces cultures se sont mélangées à celles des berbères pour nous offrir la riche et complexe culture tunisienne d'aujourd'hui.

D'ailleurs le Tunisien moderne parle plutôt le tunisien qui est un mélange d'Arabe, de Berbère, de Turc, d'Espagnol, d'Italien, et de Français plutôt que l'Arabe. -Avec la naissance de la Tunisie moderne en 1957, l'élite politique, sous le leadership du grand et unique Bourguiba, a insisté sur la « tunisienneté » du pays et a clairement rejeté « l'arabisation » du pays.

-Etant un pays touristique depuis les années 1960, notre culture a ouvert ses bras à la culture de nos visiteurs pour gagner en ouverture et en richesse. Malheureusement depuis la prolifération des chaînes satellitaires, on n'arrête plus cette vague d'arabisation du pays. Ici j'ai deux observations très sérieuses : La culture dite arabe est plutôt, au moins de nos jours, une culture de haine de l'autre, d'hypocrisie, de chaos, de corruption, de frustration, de paresse, de désordre, d'extrême religiosité... (Personnellement je regrette la période où la majorité des jeunes et moins jeunes regardait France 2 et Rai 1 ce qui nous exposait à une culture de débat démocratique et à un monde de vrai civisme).On n'arrête pas de critiquer les jeunes d'aujourd'hui, mais le comportement de nos enfants (violence verbale, impolitesse, manque de civisme, abus, paresse, frustration, immaturité, manque de valeurs morales, manque de patriotisme et de fierté...) ne sont que le produit naturel des différentes composantes de notre société (famille, école, médias, société civile). Alors sauvons notre identité et notre culture avant que ce ne soit trop tard. Apprenons à nos enfants les vraies valeurs universelles de tolérance, d'amour de travail, de civisme, de patriotisme, d'ouverture, de respect... »
و هذا ما قاله ابن خلدون :

و السبب في ذلك أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم فصار لهم خلقاً و جبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم و عدم الانقياد للسياسة و هذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلة و التغلب و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران و فناف له فالحجر مثلاً إنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر فينقلونه من المباني و يخربونها عليه و يعدونه لذلك و الخشب أيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمدوا به خيامهم و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم و أيضاً فطبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس و أن رزقهم في ظلال رماحهم و ليس عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه فإذا تم اقتدارهم على ذلك بالتغلب و الملك بطلت السياسة في حفظ أموال الناس و خرب العمران و أيضاً فلأنهم يكلفون على أهل الأعمال من الصنائع و الحرف أعمالهم لا يرون لها قيمة و لا قسطاً من الأجر و الثمن و الأعمال كما سنذكره هي أصل المكاسب و حقيقتها و إذا فسدت الأعمال و صارت مجاناً ضعفت الآمال في المكاسب و انقبضت الأيدي عن العمل و ابذعر الساكن و فسد العمران و أيضاً فإنهم ليست لهم عناية بالأحكام و زجر الناس عن المفاسد و دفاع بعضهم عن بعض إنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهباً أو غرامة فإذا توصلوا إلى ذلك و حصلوا عليه أعرضوا عما بعده من تسديد أحوالهم و النظر في مصالحهم و قهر بعضهم عن أغراض المفاسد و ربما فرضوا العقوبات في الأموال حرصاً على تحصيل الفائدة و الجباية و الاستكثار منها كما هو شأنهم و ذلك ليس بمغن في دفع المفاسد و زجر المتعرض لها بل يكون ذلك زائداً فيها لاستسهال الغرم في جانب حصول الغرض فتبقى الرعايا في ملكتهم كأنها فوضى دون حكم و الفوضى مهلكة للبشر مفسدة للعمران بما ذكرناه من أن وجود الملك خاصة طبيعية للإنسان لا يستقيم وجودهم و اجتماعهم إلا بها و تقدم ذلك أول الفصل و أيضاً فهم متنافسون في الرئاسة و قل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره و لو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل و على كره من أجل الحياء فيتعدد الحكام منهم و الأمراء و تختلف الأيدي على الرعية في الجباية و الأحكام فيفسد العمران و ينتقض. قال الأعرابي الوافد على عبد الملك لما سأله عن الحجاج و أراد الثناء عليه عنده بحسن السياسة و العمران فقال: تركته يظلم و حده و انظر إلى ما ملكوه و تغلبوا عليه من الأوطان من لدن الخليقة كيف تقوض عمرانه و اقفر ساكنه و بدلت الأرض فيه غير الأرض فاليمن قرارهم خراب إلا قليلاً من الأمصار و عراق العرب كذلك قد خرب عمرانه الذي كان للفرس أجمع و الشام لهذا العهد كذلك و أفريقية و المغرب لما جاز إليها بنو هلال و بنو سليم منذ أول المائة الخامسة و تمرسوا بها لثلاثمائة و خمسين من السنين قد لحق بها و عادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان و البحر الرومي كله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم و تماثيل البناء و شواهد القرى و المدر و الله يرث الأرض و من عليها و هو خير الوارثين.



مقدمة ابن خلدون


و هذا ما قاله حسني عبد الوهاب



لما تمهدت وسائل التشريع وأبحاثه، اتجهت الطبقة التالية إلى العلوم العقلية والرياضية، ويرجع في ظهور هذه الحركة الجديدة إلى رجلين يجب ذكر اسميهما بكل تقدير واحترام، أعني : (اسحاق ابن عمران) الذي أشاع الفلسفة في القيروان وفسر غامضها، كما نشر علم الطب وما يتفرع عنه من فنون الحكمة والصيدلة.
والثاني هو الأديب الكبير، والكاتب البليغ : أبو اليسر ابراهيم الشيباني) حامل لواء الرواية للأدب والترسل العربي.

وقد ساعد الأمراء الأغالبة على ظهور هذه الحركة العقلية المباركة وعلى نشرها بتأسيس أول جامعة للعلم والترجمة وبث المبادئ الرياضية في الأوساط المغربية، وهي (بيت الحكمة القيرواني) الذي ترأسه أبو اليسر الشيباني المقدم (حدود سنة 265 هــ)
وقد جلب اليها الأغالبة نفائس الكتب من أطراف العالم العربي : من العراق والشام ، ومصر، كما ألحقوا بها ثلة من القسيسين المسيحيين، استقدموهم من صقلية، التابعة يومئذ لملكهم، فانكبت تلك النخبة على ترجمة مؤلفات يونانية ولا طينية في شتى الموضوعات من فلسفة، وتاريخ وجغرافية، وطب ونبات والمؤكد أن ضمتها قسما من مصنف (بلنيوس الكبير – Pline l'Ancien ) في معنى التاريخ الطبيعي المتعلق بالحيوان والنبات كما أشار إليه الوزّاني المراكشي في تعريفه بأقطار المغرب، وكانت هذه الترجمات، تتم بمعونة رجال افريقيين متضلعين في العربية.

انتفعت افريقية التونسية أيما انتفاع بهذا الوعي، فظهر فيها فلاسفة مجيدون منهم أبو سعيد الحداد، وأطباء ماهرون من أشهرهم أفراد بيت (الجزار) وهم أربعة تناولوا رياسة الصناعة، ومنهم (زياد بم خلفون) و (أعين بن أعين) وسواهم.

ولا يغيب عنا أن نسوق هنا ما كان لجماعة من أبناء اليهود الإفريقيين من الاشتغال بالأخذ عن علماء بيت الحكمة القيرواني، ثم تدريسهم بها لفنون الفلسفة والطب والفلك والتقويم، وفي مقدمة هؤلاء الطائر الصيت : اسحاق بن سليمان الاسرائيلي ،

والطبيب دونش. ويسمى أدنيم بن تميم المعروف بالشفلجيي، وموسى بن العزار وغيرهم كثير وقد قاموا بوضع أمهات الكتب في الفلسفة، والطب، والفلك، وحوّلها بعضهم بعد ذلك من العربية إلى اللغة العبريقة وإلى اللسان اللاطيني.


ومن تلاميذ هذا الرعيل عالم يدعى (نسيم بن يعقوب القيرواني)، فاق أقرانه في علم الهيئة وحركة الكواكب حتى أن الأسئلة كانت ترد عليه من يهود العراق في المشرق، ومن الأندلس في المغرب، يستفتونه في توقيت مواسمهم الدينية إذ لم يكن من بينهم من هو أعلم منه بهذا الشأن.


ومازال بيت (الحكمة) يضطلع بـأداء رسالته العلمية في ربوع افيريقية وخارجها إلى أن نقله ملوك الفاطميين على القاهرة عند تحولهم إلى المشرق (سنة 362 هــ 983 م) فزاد هنالك ازدهارا ، ونما قوة وانتشارا بفضل من صحبهم من العلماء الأفارقة، وبفضل ما نقله الفاطميون معهم من تراث افريقية العلمي.


لكن نقل (بيت الحكمة) إلى القاهرة لم يمنع من امتداد روحه، وسريان تأثيره في العقلية المغربية، إلى أن توقفت الحركة العلمية بسبب ما اعترى البلاد الافريقية من اختلال الأمن، واضطراب الأحوال على آخر عهد بني زيري الصنهاجيين.


وفي الوقت الذي كان تأثير بيت الحكمة القيرواني ينضوي، كانت روحه العلمية تتمادى قدما وتنتشر نحو العدوة الأوروبية، بواسطة أحد الافريقيين المسيحيين وأعني به (قسطنطين المشهور بالافريقي Constantin l'Africain) لولادته بمدينة قرطاحنة، فإنه أخذ العلم بالقيروان عن البقية الباقية من رجال بيت الحكمة ولقن علوم العربية والرياضة وخصوصا الطب والفلك، ثم انتقل إلى مصر ومنها عاد على بلده قرطاجنة – وكانت عندئذ قرية ضئيلة – ومنها قصد ايطاليا واستقر أخيرا بمدينة (سالرنو – Salerno ) واتصل هناك بملك النرمند (Normands) ثم التحق بدير جبل كاسينو الشهير (Monte Cassino) ولم يلبث أن تولى رئاسة هذا الدير وحمل رهبانه على الاشتغال بالعلوم العربية. ورّغبهم في ترجمة مصنفاتها لاسيما ماكان منها في العلوم الرياضية كالطب والهيئة والفلك إلى اللغة اللاطينية، فكان قسطنطين بعمله هذا في مقدمة نقلة تلك العلوم التي انفرد المسلمون عندئذ بأتقانها ومعاناتها والابتكار فيها.

وفي نظرنا أن هذا الحادث العظيم كان من أهم الأسباب لدخول علوم العرب إلى العدوة الأوروبية وانتشارها من هنالك إلى الأصقاع الشمالية خصوصا وقد صادف أن كان ذلك في مبتدأ ظهور النهضة الافرنجية (La renaissance) في العلوم الطبيعية والهيئة وغيرها، وجدير بالملاحظة أن جل ما ترجمه قسطنطين من الكتب العربية إلى اللاطينية أو حاول تقليده والوضع على غراره إنما كان مستمدا من مصنفات أطباء قيروانيين خاصة، مثل تأليف اسحاق بن عمران. واسحاق الاسرائيلي، واحمد بن الجزار كما أنه اعتمد في الفلك وعلم الهيئة على تأليف أبي الحسن على بن أبي الرجال القيرواني، وفي ذلك بلاغ ! ...
ولا يفوتنا أن نستطرد هنا إلى ذكر ذلك العهد العلمي التطبيقي الذي أنشأه الأمير الصنهاجي (علي بن يحي) حفيد المعر بن باديس، فإنه أسس بمدينة المهدية حين تولى إمارتها (سنة 501 هــ - 1108 م) مدرسة للعلوم الكميائية، وأشرف على تسيير التدريس بها حكيم من أشهر حكماء العرب في وقته، وهو الطبيب الفيلسوف الأديب (أمية بن أبي الصلت الداني) وقد ابتنى الأمير لذلك عمارة اسماها (دار العمل) إشارة لما يباشر فيها من تطبيق علم الكيمياء وفروعها، زوّدها بآلات تحليل المعادن والأحجار، وأدوات تقطير الأعشاب والنبات وتبخيرها وتحويلها مما يناسب معلومات ذلك العصر، كما أنه جعل حولها غرفا وفيرة لاسكان الطلبة المعتنين، وتمكينهم من العمل العلمي المجرد،

وللأسف الشديد لم يعش هذا المعهد الفريد في بابه أكثر من ربع القرن، فيما رواه نقلة الأخبار.


مما تقدم يتضح للباحث المنصف أن العرب لم يكونوا ليستأثروا بعلومهم، ويضنّوا بنتيجة أبحاثهم واكتشافهم، بل كانوا يلقونها لكل راغب ويلقونها لكل طالب، ولا يهمهم جنسه ومعتقده، وبمثل هذا العمل تتفاضل الأمم، وتتفاخر الشعوب، إذ كانت الرسالة العلمية أمانة يؤديها حاملها إلى البشرية قاطبة، من غير ارتقاب جزاء أو شكور ، وبذلك قضت سنة الكون بين أبناء الخليقة، ليتم العمران، ويسود العرفان، ويعم التواد، والتعاضد بين أفراد الانسان! ..


ولم ير البشر – في مرحلته العقلية – وسيلة أنجع من الدراسة – والدراسة العلمية خاصة - لتقريب الافهام وإزالة التشاحن بين مختلف الطبقات! ..

بعد زحفه الاعراب من بني هلال وبني سليم على افريقية، قامت (الدولة الحفصية) بعاصمة تونس، وارثة قرطاجنة والقيروان معا – (القرن السابع للهجرة، الثالث عشر للميلاد) ومن أول تـأسيسها انضاف إلى أهل البلاد عنصر جديد هم لاجئو الاندلس "فقد هاجر إلى تونس نخبة ممتازة من كبار علماء وادباء العدوة الاسبانية، وما انكفت هجرتهم إلى افريقية في نمو وازدياد وكل منهم يحمل إليها أوضاعا جديدة وتقاليد في العلم والفن والصناعة حتى أصبحت تونس أم البلاد المغربية، وقصبتها الكبرى بلا منازع.

ومما أعانها على ذلك (وجود جامع الزيتونة) الذي هو أسبق المعاهد التعليمية للعروبة مولدا، وأقدمها في التاريخ عهدا، وقد حمل مشعل الثقافة العربية اثنى عشر قرنا ونصف القرن بلا انقطاع ولا انفصال، تجرّد في خلالها لدراسة العلوم، وذلك منذ سنة 120 هــ 737 م وظل على مر العصور منارا وهاجا للتعليم والبحث والاستنباط، فتخرج منه الفقيه واللغوي والأديب، وأصبح أكبر جامعة اسلامية عرفها المغرب بأسره،


وتفرّع من دوحته المباركة أغصان علم وفلسفة زانوا الثقافة البشرية في المغرب والمشرق نكتفي بذكر أفذاذ منهم، مثل الكميائي المشهور (أحمد التيفاشي القفصي) أول من وضع موسوعة عربية شملت كل فن معروف حتى الغناء والرقص، ومنهم الفيلسوف المؤرخ الغني عن التعريف (عبد الرحمان بن خلدون)، والحقوقي الكبير (محمد بن عرفة الورغمي)، والرحال الكاتب البليغ (عبد الله التيجاني) والشاعر المبدع (أبو القاسم الشابي) وغيرهم، وغيرهم.



حسن حسني عبد الوهاب

ورقات عن الحضارة العربية بإفريقية

les princes saoudiens ont offert des millions de dollars d'aide aux américains apres le 11 septembre ..et les tunisiens qui ont souffert des inondations ils n' en valent surment pas la peine :


"الأقرباء أولى بالمعروف" ..tu parles !!

Bien dit Mon ami Mohamed chakib

ساعتنق العروبه عندما تقدم العربيه السعوديه البترول مجانا لتونس




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Flags vistors

free counters